أطلق نشطاءُ سوريون حملة جديدة تستهدف السوريين في دول اللجوء. تحت عنوان “نفنى ولا يحكمنا الأسد” بهدف دعم الحراك الثوري في الداخل السوري.
وتضمنت الحملة دعوات لموجة من التظاهرات قي عدّة عواصم أوروبية يوم الجمعة القادم. في 4 شباط فبراير 2023، بهدف إيصال رسائل لكل الجهات الدولية من سفارات ومراكز صنع القرار بما فيها السفارة الروسية. بخصوص رفض الشعب السوري مصالحة نظام الأسد.
ويأتي ذلك تزامناً مع العديد من الحملات المظاهرات العارمة التي تشهدها مناطق شمال غربي سوريا وغيرها من المناطق السورية ضد التطبيع مع نظام الأسد. وتحت عنوان “لنعيدها سيرتها الأولى” و “لن نصالح” و “انقذوا المعتقلين” وغيرها.
يذكر أن التظاهرات ستشمل قرابة 9 عواصم أوربية تحت عنوان “نفنى ولا يحكمنا الأسد” بحسب الناشطين كما تداولت معلومات عن أماكن ومواعيدِ بدءِ التظاهرات في العواصم الأوروبية وتظاهرات أخرى في الداخل السوري.
فريق التحرير
