خرجت الكاتبة السورية “رنا الحريري” عن صمتها بعدا انتشار شائعات تفيد بطلاقها من زوجها الممثل السوري باسم ياخور. قائلة بأنها “حياتها الخاصة”، لا يحق لأحد معرفتها أو الاهتمام بها، ولن ترضى فضول متابعيها مهما حدث.
وقالت رنا عبر خاصية “الستوري” على حسابها الإنستغرام، أنها لا تحب لأحد أن يتدخل بحياتها الشخصية. والأولى تسليط الضوء على مواضيع أهم، قد تغير حياة الانسان إلى الأفضل.
واعتذرت “الحريري” أنها لن ترضي فضول جمهورها وتكشف حقيقة انفصالها قائلةً: “يمكن كلنا صرنا نستخدم السوشال ميديا أحيانا كمتنفس. وأنا بفهم أنه متابعة حياة الآخرين فيها ترفيه وتسلية للبعض، بس بدي اعتذر لأني ما رح أرضي فضولكم، حياتي الخاصة ملكي. وأنا بكل مودة بشارككم بالجزء يلي بشوفه مناسب بالوقت يلي بشوفه مناسب”.
ووجهت الكاتبة السورية امتنانها لكا من تواصل معها وقدم لها النصيحة والاهتمام الصادق. لافتة إلى أن موضوع زواجها او انفصالها لن يُغير حياة أي شخص. لكن الاهتمام بموضوعات أخرى قد تغيّر حياة بعضهم للأفضل.
واختتمت حديثها قائلة: “أنا بخير وحياتي رح تستمر بكل الأحوال، بس في ناس غيري مو بخير، وأحوج مني لدعمكم”.
وكانت رنا الحريري قد أثارت شكوكاً حول انفصالها عن زوجها باسم ياخور في الساعات الماضية. بعدما تم رصدها وقد حذفت جميع الصور التي تجمعها بزوجها باسم ياخور، فيما لم يحذف “ياخور” شيئاً، وبقي كل شيء على على حاله، ولم يعلق على الأخبار المتداولة حتى الآن.
ميدل بوست: فريق التحرير