ذكرت مواقع موالية أن أميرة سعودية تدير شركة واستثمارات في العاصمة السورية دمشق، إلى جانب عدد من المستثمرين الخليجيين.
وأشارت المصادر إلى شركة ملكة نجد تتخذ من دمشق مقرًا لها، وتملك معظمها أميرة سعودية، رمز لها بـ “س.ج”، إذ سيكون مجال عمل الشركة بالمناقصات والمزايدات وتجارة الموالح.
ويوجد شركة خليجية أخرى دخلت سوق الاستثمارات في سوريا، وهي شركة “باور بيتومين”، تعمل في مجال تعهدات الطرق والجسور وأرضيات المطارات والطرق العامة.
ويقع مقر الشركة الأخيرة بريف دمشق، ويملكها ثلاثة مستثمرين، أحدهم كويتي.
وتوقفت الاستثمارات الخليجية بشكل شبه كامل، منذ العام 2011، بسبب الحرب والقطيعة التي حدثت بين دول الخليج ونظام الأسد، إلا أن عودة العلاقات بين بعض تلك الدول ورئيس النظام قادت لعودة جزئية لتلك الاستثمارات.
ميدل بوست: فريق التحرير